تحدّث محمد بنعبد القادر، بمناسبة الدورة الرابعة لأسبوع اللغة الإسبانية في المغرب، عن المكانة التي تحتلُّها اللغة الإسبانية بالمغرب تاريخيا وثقافيا وتعليميّا، واستعرض التطوّرات التي حصلت في السياسة الرسمية من أجل تدبير التنوّع اللّغوي، وعرج على “الفصل الخامس من دستور المملكة الذي ألزم الدولة بالعمل على أن يتمّ إتقان اللغات الأجنبية، خصوصا اللغات الأكثر استعمالا”.